لذلك ، هناك الكثير من المصطلحات حول العـلامة التجــارية وقد تبدو أكثر تعقيدًا مما هي عليه في الواقع.
لنفترض أن المنتج يحمل العلامة التجارية للشركة المصنعة (العلامات التجارية المملوكة من قبل الشركات المصنعة بغض النظر عن نطاق المنطقة المخدومة) ومتاح من خلال العديد من منافذ البيع بالتجزئة.
سمعت ذات مرة أنها توصف بأنها عملاء يعبرون الطريق للشراء منك على الرغم من وجود مورد لمنتج مماثل على جانبهم من الطريق. ألان ديب الأشياء في عملك التي تجعل العملاء “يعبرون الطريق” مجازيًا ويشترون منك هي قيمة علامتك التجارية.
بعد دراسة الطلب، وفي حال الموافقة، يتم منح شهادة تسجيل العلامة التجارية، ويصبح لصاحب العلامة حقوق قانونية لحماية واستخدام العلامة في السوق.
والآن ، يتم استخدام “العلامة التجــارية” للإشارة إلى تصور العملاء لمنتج أو خدمة ؛ إنه موجود فقط في عقل شخص ما.
يؤدي استخدام علامتك بشكل غير متسق إلى إضعاف حمايتها وقد يكون عيبًا في نزاع بشأن العلامة التجارية. ستحتاج أيضًا إلى توثيق الاستخدام المستمر لعلامتك في إيداعات التجديد.
قد يكون من المخيب للآمال معرفة أن علامتك قد تنتهك نشاطًا تجاريًا آخر ، ولكن من الأفضل معرفة ذلك قبل أن تستثمر في مقالات ذات صلة اللافتات أو ملصقات المنتجات أو أي شيء آخر حيث يتم عرض العلامــة التجارية.
ما الفرق بين هوية العــلامة التــجارية وصورة العلامة التجارية
أخيرًا، تعمل العلامة التجارية على تسهيل الجهود الترويجية لأن الترويج لكل منتج يحمل علامة تجارية يروج بشكل غير مباشر لجميع المنتجات الأخرى التي تحمل علامة تجارية بنفس الطريقة.
باختصار، يعتبر نظام العلامات التجارية أداة قانونية هامة تساهم في حماية حقوق الملكية الفكرية وتعزيز الثقة بين الشركات والمستهلكين في السوق، ويسهم في تعزيز الابتكار والتنافسية.
لو ألقى أي منَّا نظرة على نوعية الاهتمامات الثقافية -بأوسع معاني الكلمة- التي تشغل الناس … الثقافة والأدب بكاء الحمام
الآن يأتي السؤال لماذا يفضل البائعون وضع علامة تجارية على منتجاتهم؟ قد تكون هناك أجوبة عديدة على السؤال المذكور، أبرزها ما يلي:
إذ تُعد العلامة التجارية من الأصول الأساسية لإقامة أية شركة أو تجارة فلذلك وجب اختيارها بعناية وحمايتها بكل احتراس.
في العلامة التجارية العائلية، يتم تمييز جميع منتجات الشركة بنفس الاسم أو على الأقل جزء من الاسم.